Het buurtserviceteam (عربي)

فريق خدمة الحي

مع لباسهم البرتقالي المعروف لا يمكن حتى التفكير برؤية شارع لاهاي بدونهم . مع كناس, مسكات,قواطع العشب, اكياس القمامة, ومواد اخرى يجوب العاملين بفريق خدمة الحي خلال الحي لابقاء لاهاي نظيف.

ماذا يفعل فريق خدمة الحي؟

كل مقطع من المدينة لديه فريق خدمة حي. الفرق تكنس الطرقات, يزيلون القمامة و يضعون سلل القمامة. ايضا هم يزيلون العلكة من الطريق و الاعشاب كي لا يتعثر ازالتها. العاملون يمكنهم فعل كل شيء, هم يتبادلون وظائفهم يوميا ويمكن الاعتماد عليهم في كل عمل.

و للحرص على سير العمل بشكل سهل و منظم , يقود المرافق لفريق خدمة الحي سير العمل هو او هي تقرر اختيار المسلك و تختار اي عامل ماذا يفعل هذا اليوم.

باكرا على الطريق

الفرق تستيقظ باكرا و يبدؤن يومهم بالاماكن التي يوجد فيها الكثير من القمامة مثل مراكز التسوق و حدائق الالعاب. هذه الاماكن تكون نظيفة في الوقت المحدد, قبل مجيء الزوار. بالتالي يكملون الطرقات المحاذية. هذا يتم الكشف عليه و عند الحاجة يتم تنظيفه طريق ينظف اعتمادا على كمية القمامة في الطريق

العمل مع الكاسحة

الجزء المهم من عمل فريق خدمة الحي هو على الطريق مع الكاسحة. شاحنة شفط مع فرشاتان معوجتان تجوب الطرقات لكنس القمامة عنها. مسؤلين الفرق يمشون بتشكيل منظم حول الشاحنة. مع مكانس و حلل يتحرك مسؤلون الفرق حول الشاحنة ليحرصوا على ان لا يتخطه اي قطعة قمامة . النتيجة طريق جميل نظيف.

الاشغال حسب الفصول

بجانب العمل العادي لدى فريق خدمة الحي كل فصل اعمال اضافية. السنة مجزئة الى اربع فصول و كل فترة توفر اعمال اضافية اضافية و تحديات.


الاشغال حسب الفصول

بجانب العمل العادي لدى فريق خدمة الحي كل فصل اعمال اضافية. السنة مجزئة الى اربع فصول و كل فترة توفر اعمال اضافية اضافية و تحديات.

تقرير النفايات.

هل ترى حضرتك نفايات على الطريق؟ في منتزه او في الماء؟ مثلا قمامة, قمامة منزلية او نفايات كبيرة موضوعة بشكل سيء؟ بلغ البلدية عنها على denhaag.nl/meldingen او عن MyCleanCity-app.

خذ موعدا مجانيا من اجل النفايات الكبيرة.

هل تعلم انه بامكانك اخذ موعدا مجانيا مع البلدية من اجل النفايات الكبيرة و نفايات الحدائق؟ خذ من اجل هذا موعدا على denhaag.nl/grofvuil.

اسال عن عصارة مجانية

هل تريد ترتيب و تنظيف حيك.؟ اسال في البلدية عن عصارة مجانية عبر: https://www.denhaag.nl/schonebuurt. لكل منزل يمكن للسكان اقصى حد ان يسالوا عصارتان اثنتان . في حال لم تعد تستخدم العصارة, قم بتسليمه. حتى يمكن لمواطن اخر ان يستخدمها لجمع النفايات.


العمل مع فريق خدمة الحي اتى برينيه الى الطريق الصحيح.

اشياء التي فعلتها في الماضي, تاخذها في حقيبتك الى المستقبل. رينيه هو مثال جيد على ذالك.. هو ربح معركته مع مرض السرطان و الحظ لم يكن دائما الى جانبه. الان حالة رينيه جيدة و هو مرتاح في عمله مع فريق خدمة الحي. نحن نتحدث معه حول سيرته الذاتية العظيمة, كيف هو في كل يوم ينظر في المرآت و ماذا سياتي له المستقبل.

رينيه ولد و عمد في لاهاي و منذ اللحظة الاولى اللتي تحدثنا معه, تبينة رزانته الاهية. هو يرتدي قميص فريق خدمة الحي و عليه شعار لاهاي بفخر: “انا اقول دائما الشعار ثلاثي الابعاد; موجود على قميصي, على قميصي تحت و الطائر اللقلق موجود ثانيا تحت على صدري موشوما.”

معركة مع السرطان.

نقطة تحول مهمة في حياة رينيه كانت معركته نع السرطان. في عام الفين اكتشف مرض ضار جدا بفخذه. “السؤال كان هل يمكن ان انجح”. بدا رينيه. تابعه معركة صعبة لسنتين. “انا فعلت عملية جراحية, بالاشعة, و الكيميائي, و اللقاحات. هم اعتقدوا اني امامي متبقي عشر سنوات للعيش, لكن انا اعتقدت بنفسي: انا سوف انتصر على كل شيء. ممكن اني بالغت قليلا بتفاؤلي لكن نحن الان اثنان وعشرون سنة ماضين.

مع ان رينيه افضل حالا كليا, مازال لديه عواقب جسدية و عقلية. الساق لحسن الحظ لا يحتاج للقطع, لكن احيانا اعرج من الوجع . احيانا اجد صعوبة, لانني خائف ان يرجع المرض ثانيا. رينيه يواصل: “انا انظر كل يوم في المرآة و ارفع ابهامي وانا شاكر. ايضا ليس دائما الحال ظريف, انا احاول ان استمتع.

السيرة الذاتية الكبيرة جدا.

“وقت وبعد مرضي, كنت موظف اداري في شركة صغيرة. اخيرا افلست الشركة و عملت في اعمال كثيرة مختلفة “, هذا ما قاله رينيه خلال تسميته للائحة الاعمال. في صناعة الطعام, حرق الاعشاب في المقبرة و كبستاني. في النظرة الاخيرة كانه وجد شغفه, لكن عقد العمل اصبح خيبة امل كبيرة لعدم تمديده. “مدير عملي من شركة الحدائق سالني اذا كان بامكانه مساعدتي. انا قلت: انت يمكنك ان تفعل شيء واحد و هذا ان تتصل بالبلدية و تسالهم ان كان لديهم عمل لي. لقد تم ترتيب العمل بسرعة و اصبح بامكاني البدء بالعمل مع فريق خدمة الحي.

اكثر من سنة ونصف السنة موجود رجل لاهاي في مكانه. “انا طالما اردت العمل بالبلدية. لاهاي مدينتي و انا كنت دائما منزعجا كثيرا من الناس اللذين يرمون نفاياتهم على الطريق. على هذه الطريقة يمكنني ان اقدم شيئا لابقاء المدينة نظيفة.

مستقبل مزدهر.

ماذا ينتظر رينيه من المستقبل, هو مازال لا يعلم. انه سيكبر, هذا امر مؤكد: انا عمري ثلاث وخمسون عاما و ابدا كبيرا للتعلم. انا اريد ان اتعلم دورات و اسس لاشياء في البلدية . هذه خطوة جيدة لي والبلدية تعطيني المساحة والفرصة لاكبر.” التفاؤل يشع من رجل لاهاي عندما يتحدث عن عمله مع فريق خدمة الحي: “انا حصلت فعلا على هدية. التل كان عال جدا لي , لكن الان اجلس على القمة. انا ارى الكثير من الفرص الجيدة و الاحتمالات.”


مراقب العمال ميخائيل و فريقه ينظفون معا لاهاي.

كل فريق يحتاج الى قائد.. عند فريق خدمة الحي في مستودع De Werf يحرص ميخائيل مع زملائه ان يبقى Loosduinen نظيفا. يعمل مراقب العمال كنوع من قائد فريق كرة القدم. هو منخرط مع زميله، يعمل جاهدا معه ويستمتع بالعمل: “إذا سقت في نهاية اليوم أمام طريق نظيف،تلاحظ ما تفعله لأجله.”

من خلال التفاف في لاهاي

ميخائيل يعيش في لاهاي مع زوجته وأولاده، ولكن جزوره تقع في الجانب الاخر من البحر في كرواتيا. في النصف الثاني من القرن ال20 سافرت الكثير من الناس من منطقة البحر الكاريبي الى هولندا لإيجاد العمل. هكذا أيضا ميخائيل: لقد ولدت في كرواتيا، ولكن عندما كنت 15 او16، ذهبت الى هولندا. الوضع في كرواتيا لم يكن مستقر كفاية ولذلك ذهبت للبحث عن إيجاد فرص أفضل للعمل.” قبل أن ينتهي أمر ميخائيل في لاهاي، كان لديه بعض الأعمال الأخرى. “جلست لوقت قصير في البناء وبعدها عملت طويلا في مصنع.”

جاء مراقب العمال بهدوء، عفوي وودود ورغب أيضا العمل مع اناس اخرين . على الرغم من أن ميخائيل كان مرتاحا، ذهب للبحث عن عمل اخر. “كنت أبحث عن الحرية وكنت اريد بشدة أن أعمل في الخارج مع فريق. عندها جاء العمل كموظف في فريق خدمة الحي في طريقي. كان بإمكاني العمل خارجا يوميا دون التفكر طويلا في إذا ما كنت أريد أن أقوم بهذا العمل.”

إبدأ العمل كمراقب عمال

فريق خدمة الحي الخاصة بلاهاي يكنسون الطرقات، يزيلون القمامة ويفرغون سلات القمامة. أيضا يقومون بإزالة العلكة والأعشاب الضارة من الشوارع في أماكن محددة. منذ 5 سنين بدأ رجل لاهاي كعضو فريق ولكن تقدم بسرعة إلى منصبه الحالي. “وجدت العمل ظريف جدا. كثيرا ما كنت أحصل على ردات فعل جيدة من المارة وعندها تعلم أنك تفعل جيدا. في لحظة معينه سألوا إذا كنت أريد أن أصبح مراقب عمال. وجدت الأمر مثيرا جدا إذ لم أقم بشيء كهذا سابقا. فالنهاية تمسكت بهذا التحدي بكلتا يدي.”

كمراقب عمال رجل لاهاي فعلا قائد الفريق. “أنا أوزع الأنشطة على أعضاء الفريق وأنظر في أي اماكن يوجد الكثير من النفايات وأين هناك حاجة الى اهتمام أكثر. أنا أنظم ما سنفعل وأين يجب أن نقوم به. أحاول كمراقب عمال توضيح بأن علينا الإهتمام معا على أن يبقى الحي مرتب ونظيف. أريد الحفاظ على تحفيز الجميع على قيام عملهم بشكل جيد”، يخبر ميخائيل بتحمس.

مثل علاقة

إذا سئل عن فريقه يبدأ رجل لاهاي المهيب بالابتسام و يقوم بالمقارنة. “إنه يشبه العلاقة، لديك كل يوم تقلبات. الفريق يتكون كاملا من رجال بالغين ولدى كل منهم أفكاره الخاصة. في بعض الأحيان تكونون فقط غير متوافقين.”

لحسن الحظ الأجواء في معظم الأوقات جيدة. أعضاء الفريق يمزحون مع بعضهم ومراقب العمال يبقى يتعامل معهم جيدا: “يعتمد بالطبع فقط على كيف يخرج الشخص من سريره. لدى كل شخص تحدياته الشخصيته التي يمكن أن تؤثر. ثم نتحدث عنها مع بعضنا البعض وعندها تصبح جيدا دائما.”

Deel dit bericht op social media:
Scroll naar de bovenkant